وَإِن تُرِدْ مَعرِفَةَ النُّزولِ
|
|
لِتَهتَدِي بِهِ إلىٰ الوُصولِ
|
فَأَوَّلُ النُّزولِ كانَ جُمْلَهْ
|
|
وَلْتَحْفَظَنْ أُخَيَّ هٰذِي الْجُمْلَهْ
|
نُزولُهُ إلىٰ سَماءِ الدُّنيا
|
|
علىٰ
الأَصَحِّ إِنْ تُرِدْ فَدِنْ يَا
|
خَلِيلِي بِالقَولِ علىٰ الأَساسِ
|
|
فَالقَولُ قَولُ حِبْرِنا العَبَّاسِيْ
|
وَهْوَ الَّذِي حَكَىٰ بِهِ الجُمهُورُ
|
|
لَهُ انتِشارٌ ولَهُ ظُهورُ
|
وَأَكَّدَ الْمَقُولَ مِن حيثُ الأَثَر
|
|
مِثلُ السُّيُوطِيْ سابِقاً وابنِ حَجَر
|
والقُرطُبِيُّ قَد حَكَىٰ الإِجماعَا
|
|
ما أَطيَبَ النُّقولَ والسَّماعا
|