قصة بناء الكعبة |
1- وَإِذْ بَنَتْ قُرَيْشٌ الْبَيْتَ: اِخْتَلَفْ
2- أَمْرُهُمُ فِيْمَنْ يَكُونُ يَضَعُ
3- إِذْ جَاءَ قَالُوْا كُلُّهُمْ: «رَضِيْنَا
4- فَحُطَّ فِي ثَوْبٍ وَقَالَ: «يَرْفَعُ
5- ثُمَّتَ أَوْدَعَ الأَمِيْنُ الْحَجَرَا
|
|
مُلاَؤُهُمْ تَنَازُعاً، حَتَّى وَقَفْ
الْحَجَرَ الأَسْوَدَ حَيْثُ يُوْضَعُ؟
لِوَضْعِهِ مُحَمَّدَ الأَمِيْنَا»
كُلُّ قَبِيْلٍ طَرَفاً»، فَرَفَعُوْا
مَكَانَهُ، وَقَدْ رَضُوْا بِمَا جَرَى
|
بدء الوحي |
1- حَتَّى إِذَا مَا بَلَغَ الرَّسُولُ
2- وَهُوَ بِغَارٍ بِحِرَاءٍ مُخْتَلِي
3- فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ، وَكَانَ قَدْ خَلَتْ
4- وَقِيْلَ: «فِي سَابِعِ عِشْرِيْ رَجَبِ»
5- قَالَ لَهُ: «إِقْرَأْ»، وَهُوَ فِي الْمِرَارِ
6- فَغَطَّهُ ثَلاَثَةً حَتَّى بَلَغْ
7- أَقْرَأَهُ جِبْرِيْلُ أَوَّلَ «الْعَلَقْ»
8- وَكَوْنُ ذَا الأَوَّلَ فَهْوَ الأَشْهَرُ
9- وَقِيْلَ: «بَلْ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ»
10- جَاءَ إِلَى (خَدِيْجَةَ) الأَمِيْنَهْ
11- فَثَبَّتَتْهُ، إِنَّهَا مُوَفَّقَهْ
12- ثُمَّ أَتَتْ بِهِ تَؤُمُّ «وَرَقَهْ»
13- فَهْوَ الَّذِي آمَنَ بَعْدُ ثَانِيَا
14- وَالصَّادِقُ الْمَصْدُوْقُ قَالَ: «إِنَّهْ
|
|
الأَرْبَعِيْنَ: جَاءَهُ جِبْرِيْلُ
فَجَاءَهُ بِالْوَحْيِ مِنْ عِنْدِ الْعَلِي
وَكَانَ قَدْ خَلَتْ إِنْ ثَبَتْ
وَقِيْلَ: «بَلْ فِي رَمَضَانَ الطَّيِّبِ»
يُجِيْبُ نُطْقاً: «مَا أَنَا بِقَارِيْ»
الْجَهْدَ، فَاشْتَدَّ لِذَاكَ وَانْصَبَغْ
قَرَأَهُ كَمَا لَهُ بِهِ نَطَقْ
وَقِيْلَ: «بَلْ يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ»
وَالأَوَّلُ: الأَقْرَبُ لِلصَّوَابِ
يَشْكُو لَهَا: مَا قَدْ رَآهُ حِيْنَهْ
أَوَّلُ مَا قَدْ آمَنَتْ مُصَدِّقَهْ
قَصَّ عَلَيْهِ مَا رَأَى، فَصَدَّقَهْ
وَكَانَ بَرًّا صَادِقاً مُوَاتِيَا
رَأَى لَهُ تَخَضْخُضاً فِي الْجَنَّهْ»
|
قدر إقامته بمكة بعد البعثة |
1- أَقَامَ فِي مَكَّةَ بَعْدَ الْبِعْثَةِ:
2- وَقِيْلَ: «عَشْرًا» أَوْ ف»خَمْسَ عَشْرَهْ»
3- فَكَانَ فِي صَلاَتِهِ يَسْتَقْبِلُ
4- الْبَيْتَ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ أَيْضَا
5- وَبَعْدَ هِجْرَةٍ: كَذَا لِلْقُدْسِ
6- وَحُوِّلَتْ مِنْ بَعْدِ ذَاكَ الْقِبْلَةُ:
|
|
ثَلاَثَ عَشْرَةَ بِغَيْرِ مِرْيَةِ
قَوْلاَنِ وَهَّنُوْهُمَا بِمَرَّهْ
بِمَكَّةَ: الْقُدْسَ، وَلَكِنْ يَجْعَلُ:
فِيْمَا أَتَى تَطَوُّعاً أَوْ فَرْضَا
عَاماً وَثُلْثاً، أَوْ وَنِصْفَ سُدْسِ
لِكَعْبَةِ اللَّهِ، وَنِعْمَ الْجِهَةُ
|
ذكر السابقين للإسلام |
1- مِنَ الرِّجَالِ: اِبْنُ أَبِي قُحَافَةِ
2- وَعِدَّةٌ مِنَ الصَّحَابَةِ الأُلَى
3- خَدِيْجَةَ: أُذْكُرْ أَوَّلَ النِّسْوَانِ
4- وَعُمْرُهُ ثَمَانٍ أَوْ مُعَشَّرُ
5- مِنَ الْمَوَالِي: زَيْدٌ بْنُ حَارِثَهْ
6- عُثْمَانُ وَالزُّبَيْرُ وَابْنُ عَوْفِ
7- إِذْ آمَنُوْا بِدَعْوَةِ الصِّدِّيْقِ
8- ثُمَّ أَبُو عُبَيْدَةٍ وَالأَرْقَمُ
9- وَابْنُ سَعِيْدٍ خَالِدٌ قَدْ أَسْلَمَا
10- كَذَا اِبْنُ زَيْدٍ أَي سَعِيْدٌ لاَ مِرَا
11- كَذَاكَ عَبْدُاللَّهِ مَعْ قُدَامَهْ
12- وَحَاطِبٌ حَطَّابٌ اِبْنَا الْحَارِثِ
13- كَذَا اِبْنُ إِسْحَاقَ بِذَاكَ اِنْفَرَدَا
14- فَاطِمَةٌ فُكَيْهَةُ الزَّوْجَانِ
15- عُبَيْدَةُ بْنُ حَارِثٍ، خَبَّابُ
16- كَذَا سَلِيْطٌ وَهُوَ اِبْنُ عَمْرِو
17- وَابْنُ رَبِيْعَةَ اسْمُهُ مَسْعُوْدُ
18- وَوَلَدَا جَحْشٍ هُمَا عَبْدُاللَّهْ
19- كَذَا شَبِيْهُ الْمُصْطَفَى أَي جَعْفَرُ
20- عَيَّاشٌ نعْنِي اِبْنَ أَبِي رَبِيْعَةِ
|
|
قَالَ بِهِ حَسَّانُ فِي الْقَصِيْدَةِ
وَفَّوْا، وَتَابِعُوْهُمُ مِمَّنْ تَلَى
عَلِيًّا: أُعْدُدْ أَوَّلَ الصِّبْيَانِ
أَوْ سِتٌّ أَوْ خَمْسٌ، وَقِيْلَ: «أَكْبَرُ»
كَانَ مُجَالِساً لَهُ مُحَادِثَهْ
طَلْحَةُ سَعْدٌ: أَمِنُوْا مِنْ خَوْفِ
كَذَا اِبْنُ مَظْعُوْنٍ بِذَا الطَّرِيْقِ
كَذَا أَبُو سَلَمَةَ الْمُكَرَّمُ
وَقِيْلَ: «بَلْ قَبْلَهُمُ تَقَدَّمَا»
وَزَوْجُهُ فَاطِمَةُ أُخْتُ عُمَرَا
هُمَا لِمَظْعُونٍ سَعِيْدَا الْهَامَهْ
أَسْمَاءُ عَائِشْ وَهْيَ غَيْرُ طَامِثِ
وَلَمْ تَكُنْ عَائِشُ مِمَّنْ وُلِدَا
تِلْكَ لِذَاكَ هَذِهِ لِلثَّانِيْ
اِبْنُ الأَرَتِّ كُلُّهُمْ أَجَابُوْا
وَابْنُ حُذَافَةٍ خُنَيْسٌ بَدْرِيْ
وَمَعْمَرُ بْنُ حَارِثٍ مَعْدُوْدُ
كَذَا أَبُو أَحْمَدَ عَبْدٌ أَوَّاهْ
أَسْمَاءُ زَوْجُهُ، الْحَلِيْفُ عَامِرُ
وَزَوْجُهُ أَسْمَا إِلَى سَلاَمَةِ
|