-
|
بِالبَدءِ بِاسمِ اللهِ في التَّقدِيمِ
|
|
وَالوَصفِ بِالرَّحمَنِ وَالرَّحِيمِ
|
-
|
قَالَ مُحَمَّدٌ بِسَالمٍ شُفِعْ
|
|
نَجْلُ مُحَمَّدٍ بعَالٍ قَد تُّبِعْ
|
-
|
الهَاشِمِيُّ المُنتَمِي بِالأُسِّ
|
|
إلى المُبَارَكِ الذِي للخَمْسِ
|
-
|
بِأُسِّهِمْ إلى يَعقُوبَ مِنهَا يَنتَمِيْ
|
|
بِاللهِ رَبِّي اعتَزِي وَاحتَمِي
|
-
|
أحمَدُهُ جَلَّ كَمَا ابتَدَانِي
|
|
بِنِعَمٍ مَا لِي بِهَا يَدَانِ
|
-
|
ثُمَّ أُصَلِّي وَأُسَلِّمُ عَلَى
|
|
مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَمَنْ تَلا
|
-
|
وَبَعْدُ، فَالعَبْدُ الفَقِيرُ نَظَمَا
|
|
نَظْمَاً بِفِقْهِ مَالِكٍ يَجلُو الظَّمَا
|
-
|
رَامَ بِهِ نَعْشَ نَمَاءِ المُحتَضَرْ
|
|
مِمَّا (خَلِيلٌ) قَد وَعَى فِي المُختَصَرْ
|
-
|
وَيُدعَى بـِ"التَّسْهِيلِ وَالتَّكمِيلِ
|
|
لفِقْهِ مَتْنِ سَيِّدِي خَلِيلِ"
|
-
|
وَأسْألُ اللهَ تَعَالى النَّفْعَا
|
|
لِكُلِّ مَنْ فِيهِ سَعَى وَالرَّفْعَا
|
-
|
وَالحِفْظَ والتَّوفِيقَ في القُصُودِ،
|
|
وَقَبْلَ أنْ أشْرَعَ فِي المَقْصُودِ
|
-
|
أذْكُرُ جُملَةً مِنَ العَقَائِدِ
|
|
عَلَى طَريقِ السَّلفِ الأمَاجِدِ
|
-
|
وَلَسْتُ ذَاكِرَاً سِوَى المُتَّفَقِ
|
|
عَلَيهِ مِنْ قَبْلِ نُشُوءِ الفِرَقِ
|
-
|
مِمَّا إلَيهِ (الأشْعَرِيُّ) قَدْ رَجَعْ
|
|
مُتَّبِعَاً (أحمَدَ) نِعمَ المُتَّبَعْ
|
-
|
لا مَا يقُولُ مَنْ لِذَا أو ذَا انتَمَى
|
|
زَعْمَاً وَلَم يَسِرْ عَلَى مَا رَسَمَا
|
-
|
اللهُ حَقٌّ أَوَّلٌ كَانَ وَلَمْ
|
|
يَكُنْ سِوَاهُ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ العَدَمْ
|
-
|
أنْشَأَ خَلقَهُ اخْتِيَارَاً بِقَدَرْ
|
|
لِحِكَمٍ لا عَبَثَاً،كَمَا ذَكَرْ
|
-
|
بِقَولِهِ كُنْ فيكُونُ مَا طَلَبْ
|
|
بِلا عِلاجٍ وَلُغُوبٍ وَنَصَبْ
|
-
|
قُلْ صَدَقَ اللهُ، فَمَا فِي اللهِ شَكّْ
|
|
مَالِكُ كُلِّ مَالِكٍ وَمَا مَلَكْ
|
-
|
خَالِقُ كُلِّ فَاعِلٍ وَمَا فَعَلْ
|
|
مُسَبِّبُ الأسْبَابِ وَاضِعُ العِلَلْ
|
-
|
وَهْوَ تَعَالىَ أَحَدٌ فَردٌ صَمَدْ
|
|
أَلْحَدَ مَن قَالَ : بِخَلقِهِ اتَّحَدْ
|
-
|
لَيسَتْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَلا وَلَدْ
|
|
أوْ وَالِدٌ لَيسَ لَهُ كُفُواً أَحَدْ
|
-
|
وَلَيسَ مِثلَهُ - علاَ - شَيءٌ وَلاَ
|
|
يُلْزِمُ ذَا نَفْيَ صِفَاتِهِ العُلَى
|
-
|
فَهْوَ السَّمِيعُ وَالبَصِيرُ المتَّصِفْ
|
|
بِمَا بِهِ فِي نَوْعَيِ اْلوَحْيِ وُصِفْ
|
-
|
يُمَرُّ مَا فِي وَصْفِهِ جَاءَ مِنَ الْــ
|
|
ـوَحْيِ كَمَا يَفْهَمُ مَن فِيهِمْ نَزَلْ
|
-
|
مِن غَيرِ مَا تَكْيِيفٍ اْو تَمثِيلِ
|
|
لَهُ وَلا تَحْرِيفٍ اوْ تأوِيلِ
|
-
|
يُقَالُ نَفْسُه كَمَا قَالَ: }كتَبْ
|
|
ربُّكُمُ.. { الآيةَ، أمَّا مَنْ نَسَبْ
|
-
|
ذَاتَاً لَهُ فَقَدْ عَنَى التِي لَهْ
|
|
ملَّتَهُ، شِرْعتَهُ، سَبِيلَهْ
|
-
|
وَالأصْلُ أن تُضَافَ للإلَهِ
|
|
لا لِلضَّمِيرِ أو لِلَفْظِ اللهِ
|
-
|
كَمثلِ مَا قَالَ خُبيبُ إذْ صُلِبْ
|
|
وَقَالَ نَابِغَةُ ذُبْيَانَ الذَّرِبْ
|
-
|
لأنَّهَا تَأنِيثُ (ذِي) المُلتَزَمِ
|
|
فِيهِ الإضَافَةُ لِغَيرِ العَلَمِ
|
-
|
مِن ظَاهرٍ، قَالَ ابْنُ مَالِكٍ - وَقَدْ
|
|
ذَكَرَ مَا يَلزَمُ (ذُو) فِي ذَا الصَّدَدْ -
|
-
|
(ذُو ذَاتُ أُنثَاهُ، ذَوَاتُ الجَمْعُ
|
|
وَجَرَيَانَ الأصْلِ يَجْرِي الفَرْعُ)
|
-
|
نَعمْ، أتَتْ مُضَافةً للهِ
|
|
فِي كَذَبَاتِ القَانِتِ الأوَّاهِ
|
-
|
وَهْوَ شُذُوذٌ، وَنَظِيرُهُ (ذُو
|
|
بَكّةَ) مِمَّا شَأنُه الشُّذُوذُ
|
-
|
وَمَا نَقُولُ فِي صِفَاتِ قُدْسِهِ
|
|
فَرْعُ الذِي نَقُولُهُ فِي نَفسِهِ
|
-
|
فَإنْ يَقُلْ جَهْمِيُّهُمْ: كَيفَ استَوَى ؟
|
|
كَيفَ يَجِي ؟ فقلْ لهُ : كَيفَ هُوَا ؟
|
-
|
لا فَرْقَ بَينَ مَا سَمِيُّهُ يُعَدْ
|
|
وَصْفَاً لَنَا كـَ(عِلْمٍ) أو جُزْءاً كَـ(يَدْ)
|
-
|
البَابُ في الجَمِيعِ وَاحِدٌ فَلاَ
|
|
تَكُنْ مُعطِّلاً وَلا مُمَثِّلا
|
-
|
يَأْتي، يَجِي، يَكْشِفُ عَنْ سَاقٍ، يَضَعْ
|
|
قَدَمَهُ عَلَى جَهَنَّمَ، يَسَعْ
|
-
|
بِفَضْلِهِ الخَلْقَ، يَدَاهُ بالعَطَا
|
|
مَبْسُوطَتَانِ، كَيفَ شَاءَ بَسَطَا
|
-
|
كِلتَاهُمَا في يُمْنِهَا يَمِينُ
|
|
فَهْو بِذَا مِنْ خَلْقِهِ يَبِينُ
|
-
|
يَرَى وَلا يَرَاهُ مِنَّا ذُو بَصَرْ
|
|
حَتَّى يَمُوتَ، مِثلَ مَا جَا في الخَبَرْ
|
-
|
يَسْمَعُ ، يُبْصِرُ ، يُحِبُّ ، يَعجَبُ
|
|
يَضحَكُ ، يَرضَى ، يَستَجِيبُ ،يغضبُ ، يَغْضَبُ
|
-
|
يُبغِضُ ، يَطْمِسُ الوجُوهَ ، يَطْبَعُ
|
|
يَقْبِضُ ، يَبسُطُ ويُعْطِي ، يَمْنَعُ
|
-
|
يَخفِضُ ، يَرفَعُ ، يُعِزُّ وَيُذِلْ
|
|
يَكْرَهُ ، يَمْقُتُ وَيَهْدِي وَيُضِلْ
|
-
|
يُقْبِلُ ، يُعْرِضُ ، يَتُوبُ ، يَرْحَمُ
|
|
يَأخُذُ مِنَّا الصَّدَقَاتِ ، يُطْعِمُ
|
-
|
وَلَيسَ يُطْعَمُ ، وَلَنْ يَنَالَهْ
|
|
لُحُومُ أو دِمَاءُ مَا يُهدَى لَهْ
|
-
|
لا تُدْرِكُ الأبْصَارُ مِنهُ الكُنْهَا
|
|
وَهْوَ الذِي يُدْرِكُ ذاكَ مِنهَا
|
-
|
يَغَارُ أنْ يَزْنِيَ عَبْدٌ أوْ أَمَهْ
|
|
لهُ ، وَيسْتَحْيي – عَلَا - ، مَا أَكْرَمهْ !
|
-
|
وَلَيسَ يَستَحْيي مِنَ الحقِّ وَلاَ
|
|
مِن ضَرْبِهِ مَا كَالبَعُوضِ مَثَلا
|
-
|
وَلَيسَ يَأذَنُ لِشَيءٍ أَذَنَهْ
|
|
إلى تِلاوَةِ نَبِيٍّ حَسَنَهْ
|
-
|
وَلخُلُوفُ فَمِ ذِي الصَّومِ الزَّكِيْ
|
|
أطيبُ عِنْدَهُ مِنَ المِسْكِ الذَّكِيْ
|
-
|
يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ، لا يُسْتَكْرَهُ
|
|
وَهُوَ بَالغٌ - تَعَالَى- أَمْرَهُ
|
-
|
فَمَا يَشأْ فِينَا يَكُنْ لَو لمَ نَشَا
|
|
وَلا يَكُونُ مَا نَشَا مَا لَمْ يَشَا
|
-
|
وَلا يَضِلُّ – جَلَّ - أو يَنْسَى، وَلا
|
|
تَأخُذُهُ سِنَةٌ اْو نَومٌ – عَلاَ -
|
-
|
لا يَظْلِمُ العِبَادَ ذَرَّةً، وَلا
|
|
يُحْصُونَ مَا لَهُ عَليهِم مِن إِلَى
|
-
|
يُفتِي ، وَيَشْهَدُ ، وَيقْضِي ، يَحكُمُ
|
|
بالحقِّ ، يَسْتَفْهِمُ - وهْوَ أعْلَمُ-
|
-
|
وَمَا لَهُ مُعِينٌ اْو ظَهِيرُ
|
|
ومَا لَهُ نِدٌّ وَلا نَظِيرُ
|
-
|
وَلَم يَكُنْ يَؤُودُهُ حِفْظُ السَّمَا
|
|
وَالأرْضِ أو يُعجِزُهُ مَنْ فِيهِمَا
|
-
|
لَمْ يَعْيَ بِالخَلْقِ ابْتِدَاءً مِنْ عَدَمْ
|
|
كَذَاكَ لا يَعْيَى بِإحيَاءِ الرِّمَمْ
|
-
|
يُحْدِثُ مَا يَشَاءُ مِنْ خَلْقٍ وَمِنْ
|
|
ذِكْرٍ ، فَمَا أَحَدَثَ مِن ذِكْرٍ يُقِنْ
|
-
|
أنْ لَيسَ مَخْلُوقَاً لأنَّ الُمحْدَثَ الـ
|
|
إنزَالُ، أمَّا الذِّكرُ فَهُو لَمْ يَزَلْ
|
-
|
}ألا لهُ الخلقُ والاَْمْرُ{ ، العَطْفُ دَلْ
|
|
أنْ لَيسَ خَلْقَاً مَا مِنَ الأمْرَ نَزَلْ
|
-
|
بَلْ }علَّمَ القرآن..{ وَالإنْسَانَا
|
|
خَلَقَهُ }عَلَّمَهُ البَيَانَ{
|
-
|
يَنْسَخُ ، يُنْسِي مَا يَشَا، يُبدِّلُ
|
|
}وَاللهُ أعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ{..
|
-
|
وَيَتَكَلَّمُ مَتَى شَاءَ بِمَا
|
|
شَاءَ كَمَا شَاءَ لَوَ انَّ الكَلِمَا
|
-
|
مِدَادُهُ البَحْرُ بِسَبْعَةٍ أُمِدْ
|
|
وَشَجُرُ الأرْضِ قِلامٌ مَا نَفِدْ
|
-
|
وَرَحمَةً سَكَتَ عَنْ أشْيَاءَ
|
|
مِنْ غَيرِ نِسيَانٍ - عَلَى مَا جَاءَ -
|
-
|
أحَاطَ بالنَّاسِ وَأينَمَا يُوَلْ
|
|
مُستقْبِلٌ فثَمَّ وَجهُ اللهِ – جَلّْ-
|
-
|
قَدْ استَوَى إلى السَّمَاءِ وَاسْتَوَى
|
|
بَعْدُ عَلَى العَرْشِ بِخُلْفِ المُحتَوَى
|
-
|
وَلَيْسَ كَاستِوَائِنَا نَحْنُ عَلَى الـْ
|
|
ـفِلْكِ والانعَامِ ، بَلْ العَرْشَ حَمَلْ
|
-
|
وَحَامِلِيهِ ، وإلى دُنْيَا السَّمَا
|
|
يَنْزِلُ كُلَّ لَيلَةٍ ، لا مِثْلَ مَا
|
-
|
يَنْزِلُ مَخلُوقٌ بِإخْلا حَيِّزْ
|
|
مِنهُ وَشَغْلِ حَيِّزٍ- فَمَيِّزْ-
|
-
|
وَهُوَ العَلِيُّ، لا تَحُدُّه جِهَهْ
|
|
ضَلَّ المعَطِّلةُ والمُشَبِّههْ
|
-
|
قَدْ اصْطَفَى مِنْ مَلَكٍ وَمِنْ بَشَرْ
|
|
رُسْلاً فَأدَّوْا عَنْهُ مَا بِهِ أَمَرْ
|
-
|
وََالكُتُبُ التِي عَلَى رُسْلِ البَشَرْ
|
|
أنْزَلَ مِنْ كَلَامِهِ - جَلَّ- فَذَرْ
|
-
|
قَولَهُمُ : القُرآنُ قَد دَّلَّ عَلَى الـْ
|
|
ـكَلامِ أوْ عَلَى الذِي الكَلامُ دَلْ
|
-
|
بَلْ بِالحُرُوفِ وَالمَعَانِي وَرَدَا
|
|
وَاللهُ بِالصَّوْتِ يُكَلِّمُ غَدَا
|
-
|
وَلا تَقُلْ ذَا الصَّوْتُ عَنْ تَمَوُّجِ
|
|
هَوَاءٍ او تَخَلْخُلٍ فِيهِ يَجِي
|
-
|
أو حَرْفُهُ كَيفِيَّةٌ تحدُثُ لَهْ
|
|
بِالضَّغطِ – جَلَّ اللهُ – أنْ نُمَثِّلَهْ
|
-
|
بِقَارِئٍ بِصَوْتِهِ أوْ حَرفِهِ
|
|
كلٌّ، وَمَا لاقَ بِهِ مِنْ وَصْفِهِ
|
-
|
فَنَحنُ حِينَ نُنْشِدُ الآنَ : ( قِفَا
|
|
نَبْكِ ) وَقَدْ أَوْدَى بِمُنْشِيهَا العَفَا
|
-
|
لَسْنا بِمُجْتَرِيْ هَواءٍ نَفَثَهْ
|
|
أو مُحْدِثِينَ عَينَ مَا قَدْ أحْدَثَهْ
|
-
|
بِالضَّغْطِ مِنْ كَيفيَّةٍ إذْ صَرَّفهْ
|
|
مَا بَيْنَ حَلْقٍ وَلَهَاةٍ وَشَفَهْ
|
-
|
}لا تَضرِبُوا للهِ الامثَالَ{ ، وَلا
|
|
تُصْغُوا لِمَنْ عَطَّلَ أوْ مَنْ مَثَّلا
|
-
|
كَلَّمَ مُوسَى بِكَلامِهِ ، اتَّخَذْ
|
|
خَلِيلاً ابرَاهِيمَ ، مَنْ أوَّلَ شَذْ
|
-
|
فَاللهُ لَمْ يَسْكُتْ عَلَى مَا أَوْهَمَا
|
|
حُدُوثاً اْو نَقْصَاً لَهُ بَلْ أفهَمَا
|
-
|
مُرَادَهُ بِقَولِِهِ : ( مَرِضْتُ
|
|
فَلَمْ تَعُدْنَيْ ) وَكَذَا فِي ( جُعْتُ )
|
-
|
أسمَاؤُهُ الحُسنَى عَلَى الصِّفَاتِ
|
|
دَلَّتْ ، فَذَلَّتْ أوجُهُ النُّفَاةِ
|
-
|
فَأثْبِتُوا مِنْ وَصْفِهِ مَا السَّلَفُ
|
|
أَثْبَتَ وَانْفُوا مَا نَفَى، ثُمَّ قِفُوا
|
-
|
وَاجْتَنِبُوا الشِّركَ الجَلِيَّ وَالخَفِيْ
|
|
وَلَو بِمَا فِيهِ اخْتِلافُ الخَلَفِ
|
-
|
فَأَفْرِدُوهُ – جَلَّ- بِالعِبَادَهْ
|
|
لا تُشْرِكُوا فِي نَوعِهَا عِبَادَهْ
|
-
|
فَلا تُسَمُّوا وَلَدَاً عَبْدَ عَلِيْ
|
|
أو تَنْذُرُوا لِصَالحٍ أو لِوِلِيْ
|
-
|
وَلا تَمَسُّوا قَبْرَاً اوْ تَمَسَّحُوا
|
|
وَلا تَطُوفُوا حَوْلَهُ أوْ تَذْبَحُوْا
|
-
|
لا تَعبدُوهُ بِسِوَى مَا قَدْ شَرَعْ
|
|
قَدْ نَتَقَرَّبُ بجلْبِ مَا نَفَعْ
|
-
|
أو دَفْعِ مَا ضَرَّ لمَخلُوقٍ وَلا
|
|
|