1- كُتَّابُهُ اِثْنَانِ وَأَرْبَعُونَا:
2- كَاتِبَهُ، وَبَعْدَهُ مُعَاوِيَهْ
3- كَذَا أَبُو بَكْرٍ، كَذَا عَلِيُّ
4- وَاِبْنُ سَعِيْدٍ خَالِدٌ، حَنْظَلَةُ
5- وَعَامِرٌ، وَثَابِثُ بْنُ قَيْسِ
6- وَاقْتَصَرَ الْمِزِّيُّ مَعْ عَبْدِالْغَنِيْ:
7- (وَزِدْتُ) مِنْ مُفْتَرِقَاتِ السِّيَرِ
8- طَلْحَةَ وَالزُّبَيْرَ وَاِبْنَ الْحَضْرَمِيْ
9- وَاِبْنَ الْوَلِيْدِ خَالِدًا، وَحَاطِبَا
10- حُذَيْفَةً، بُرَيْدَةً، أَبَانَا
11- كَذَا اِبْنَهُ يَزِيْدَ بَعْضَ مُسْلِمَهْ
12- عَمْرٌو هُوَ اِبْنُ الْعَاصِ، مَعْ مُغِيْرَةِ
13- كَذَا أَبُو أَيُّوبَ الأَنْصَارِيُّ
14- وَاِبْنَ أَبِي الأَرْقَمِ أَرْقَمَ أُعْدُدِ
15- كَذَا اِبْنَ زَيْدٍ وَاسْمُهُ عَبْدُاللَّهْ
16- جُهَيْماً الْعَلاَ أَي اِبْنَ عُتْبَةِ
17- وَذَكَرُوْا ثَلاَثَةً قَدْ كَتَبُوْا
18- اِبْنَ أَبِي سَرْحٍ، مَعْ اِبْنِ خَطَلِ
19- وَلَمْ يَعُدْ مِنْهُمْ إِلَى الدِّيْنِ: سِوَى
|
|
زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ، وَكَانَ حِيْنَا:
اِبْنُ أَبِي سُفْيَانَ كَانَ وَاعِيَهْ
عُمَرُ عُثْمَانُ، كَذَا أُبَيُّ
كَذَا شُرَحْبِيْلُ أُمُّهُ حَسَنَةُ
كَذَا اِبْنُ أَرْقَمٍ بِغَيْرِ لَبْسِ
مِنْهُمْ عَلَى ذَا الْعَدَدِ الْمُبَيَّنِ
جَمْعاً كَثِيْرًا، فَاضْبِطَنْهُ وَاحْصُرِ:
وَاِبْنَ رَوَاحَةٍ، وَجَهْماً فَاضْمُمِ
هُوَ اِبْنُ عَمْرٍو، وَكَذَا حُوَيْطِبَا
اِبْنَ سَعِيْدٍ، وَأَبَا سُفْيَانَا
الْفَتْحِ، مَعْ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَهْ
كَذَا السِّجِلُّ، مَعْ أَبِي سَلَمَةِ
كَذَا مُعَيْقِيْبٌ هُوَ الدَّوْسِيُّ
فِيْهِمْ، كَذَاكَ اِبْنَ سَلُولَ الْمُهْتَدِيْ
وَالْجَدُّ عَبْدُرَبِّهِ بِلاَ اِشْتِبَاهْ
كَذَا حُصَيْنَ بْنَ نُمَيْرٍ أَثْبِتِ
وَارْتَدَّ كُلٌّ مِنْهُمُ وَانْقَلَبُوْا:
وَآخَرٌ أُبْهِمَ لَمْ يُسَمَّ لِيْ
اِبْنِ أَبِي سَرْحٍ، وَبَاقِيْهِمْ غَوَى
|
1- أَوَّلُ مَنْ أَرْسَلَهُ النَّبِيُّ
2- إِلَى النَّجَاشِيِّ، فَلَمَّا قَدِمَا
3- وَأَرْكَبَ الْمُهَاجِرِيْنَ الْبَحْرَا
4- زَوَّجَهُ رَمْلَةَ عَمْرٌو قَبِلَهْ
5- وَ «دِحْيَةً» أَرْسَلَهُ: لِقَيْصَرَا
6- وَ «اِبْنُ حُذَافَةٍ» مَضَى: لِكِسْرَى
7- وَ «حَاطِباً» أَرْسَلَ: لِلْمُقَوْقِسِ
8- أَهْدَى لَهُ مَارِيَةَ الْقِبْطِيَّهْ
9- مِنْ ذَهَبٍ وَقَدَحٍ، وَمِنْ عَسَلْ
10- وَأَرْسَلَ «اِبْنَ الْعَاصِ» حَتَّى أَدَّى
11- فَأَسْلَمَا وَصَدَّقَا، وَخَلَّيَا
12- وَأَرْسَلَ «السَّلِيْطَ» لِلْيَمَامَةِ:
13- وَأَكْرَمَ الرَّسُولَ إِذْ أَنْزَلَهُ
14- وَسَالَ أَنْ يُجْعَلَ بَعْضُ الأَمْرِ
15- كَذَا «شُجَاعُ الأَسَدِيُّ» يَلْقَى:
16- رَمَى الْكِتَابَ قَالَ: «إِنِّي سَائِرُ
17- وَقِيْلَ: «بَلْ أَرْسَلَهُ لِجَبَلَهْ
18- الْمُلْكُ، ثُمَّ فِي زَمَانِ عُمَرَا
19- وَ «اِبْنَ أَبِي أُمَيَّةَ» الْمُهَاجِرَا:
20- عَبْدُكُلاَلٍ أَبُهُ، فَرَدَّدَا:
21- عَلَى النَّبِيِّ مُسْلِماً، فَاعْتَنَقَهْ
|
|
لِمَلِكٍ: «عَمْرٌو» هُوَ الضَّمْرِيُّ
نَزَلَ عَنْ فِرَاشِهِ فَأَسْلَمَا
إِلَيْهِ فِي سَفِيْنَتَيْنِ طُرَّا
لَهُ، وَمَهْرَهَا النَّجَاشِي بَذَلَهْ
وَهُوَ هِرَقْلٌ، فَعَصَى وَاسْتَكْبَرَا
فَمَزَّقَ الْكِتَابَ بَغْياً نُكْرَا
فَقَالَ خَيْرًا، وَدَنَا لَمْ يُوئِسِ
وَأُخْتَهَا سِيْرِيْنَ، مَعْ هَدِيَّهْ:
وَطُرَفٍ مِنْ مِصْرَ، مِنْ بَنْهَا الْعَسَلْ
كِتَابَهُ: إِلَى اِبْنَيِ الْجُلَنْدَى
مَا بَيْنَ عَمْرٍو وَالزَّكَاةِ، هُدِيَا
لِهُوْذَةٍ مَلْكِ بَنِي حَنِيْفَةِ
وَقَالَ: «مَا أَحْسَنَ مَا يَدْعُو لَهُ»
لَهُ، فَلَمْ يُعْطَ، قَضَى فِي الْكُفْرِ
الْحَارِثَ الْغَسَّانِ مَلْكَ الْبَلْقَا
إِلَيْهِ»، رَدَّهُ هِرَقْلُ قَيْصَرُ
فَقَارَبَ الأَمْرَ، وَلَكِنْ شَغَلَهْ
أَسْلَمَ، ثُمَّ اِرْتَدَّ حَتَّى كَفَرَا»
أَرْسَلَهُ لِحَارِثِ بْنِ حِمْيَرَا
«أَنْظُرُ فِي أَمْرِي»، وَبَعْدُ وَفَدَا:
وَفَرَشَ الرِّدَا لَهُ وَوَمَّقَهْ
|