فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب من آية ٤١ إلى ٤٤ => تفسير ابن كثير ۞ كل نفس ذائقة الموت خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ المحاضرة الأولى عن الرجاء بالعربية مع الترجمة للإنجليزية => محاضرات بالعربية مع الترجمة للإنجليزية في مدينة سانتا كلارا في وادي السيليكون في كاليفورنيا ۞ المحاضرة الثانية عن قسوة القلب بالعربية مع الترجمة للإنجليزية => محاضرات بالعربية مع الترجمة للإنجليزية في مدينة سانتا كلارا في وادي السيليكون في كاليفورنيا ۞ المحاضرة الثالثة عن الصدق بالعربية مع الترجمة للإنجليزية => محاضرات بالعربية مع الترجمة للإنجليزية في مدينة سانتا كلارا في وادي السيليكون في كاليفورنيا ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب من آية ٤٥ إلى ٥٠ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب تابع آية ٥٠ و٥١ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب آية ٥٢ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب آية ٥٣و٥٤ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب آية ٥٥ و٥٦ => تفسير ابن كثير ۞ إنما المؤمنون إخوة خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ الدرس الأول من شرح نظم فتح العلام لناظمه الشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => فتح العلام فى نظم مسائل الأسماء والأحكام ۞ الدرس الثاني من شرح نظم فتح العلام لناظمه الشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => فتح العلام فى نظم مسائل الأسماء والأحكام ۞ الدرس الثالث من شرح نظم فتح العلام لناظمه الشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => فتح العلام فى نظم مسائل الأسماء والأحكام ۞ الدرس الرابع من شرح نظم فتح العلام لناظمه الشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => فتح العلام فى نظم مسائل الأسماء والأحكام ۞ الدرس الخامس من شرح نظم فتح العلام لناظمه الشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => فتح العلام فى نظم مسائل الأسماء والأحكام ۞ الدرس السادس والأخير من شرح نظم فتح العلام لناظمه الشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => فتح العلام فى نظم مسائل الأسماء والأحكام ۞ تواتر الأسانيد القرآنية => ركــــن الـمـقـالات ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب الدرس الثاني تفسير آية ٥٦{إِن اللَّهَ وملائكته يصلون على النبيِ} => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب الدرس الثالث تفسير آية ٥٦{إِن اللَّهَ وملائكته يصلون على النبيِ} => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب الدرس الرابع تفسير آية ٥٦{إِن اللَّهَ وملائكته يصلون على النبيِ} => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب الدرس الخامس تفسير آية ٥٦{إِن اللَّهَ وملائكته يصلون على النبيِ} => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب من آية ٥٧ إلى ٦٢ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير سورة الأحزاب من آية ٦٣ إلى ٧١ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الآيتين الأخيرتين من سورة الأحزاب ٧٢ و٧٣ من تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله الآيات من ١- ١١ من سورة سبأ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله الآيات من ١٢-١٤ من سورة سبأ => تفسير ابن كثير ۞ تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله الآيات من ١٥-١٩ من سورة سبأ => تفسير ابن كثير ۞ مَثَلُ المُؤمن خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ بيوت الجنة خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ شعب الإيمان وفضائل شعبان خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ أيامًا معدودات خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ دعوة الصائم خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ رضيت بالله ربا خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ فهو على نور من ربه خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ كفى بالموت واعظًا خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ وعودٌ ربانيَّة خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ أثر أركان الإيمان في تزكية النفس خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ الرحمة المنيفة => كتب الشيخ ۞ الذين هم فى صلاتهم خاشعون خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله الآيات من ٢٠-٢٧ من سورة سبأ => تفسير ابن كثير ۞ فضائل يوم عرفة خطبة الجمعة للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي => خطب الجمعة ۞ خطبة عيد الأضحى ١٤٤٥هـ للشيخ د وليد بن إدريس المنيسي بمسجد دار الفاروق ولاية مينيسوتا => خطب الجمعة ۞ شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني (في السيرة النبوية) 1 => شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني في السيرة النبوية ۞ شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني (في السيرة النبوية) 2 => شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني في السيرة النبوية ۞ شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني (في السيرة النبوية) 3 => شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني في السيرة النبوية ۞ شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني (في السيرة النبوية) 4 => شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني في السيرة النبوية ۞ شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني (في السيرة النبوية) 5 => شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني في السيرة النبوية ۞ شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني (في السيرة النبوية) 6 => شرح منظومة التحفة اللطيفة للحافظ ابن الديبع الشيباني في السيرة النبوية ۞

RSS

Twitter

Facebook

Youtube

القائمة الرئيسية
المرئيات الأكثر زيارة
الكتب الأكثر زيارة

38- من قوله: خلاف عائشة وطلحة والزبير

38- من قوله: خلاف عائشة وطلحة والزبير
741 زائر
03-02-2016
صفحة جديدة 1

خلاف عائشة وطلحة والزبير

فبينما علي يتجهز إذ جاءه خبر لم يكن في حُسبانه- وهو خلاف طلحة والزبير وأم المؤمنين عائشة- وأنهم قصدوا البصرة وسبب ذلك؛ أن أم المؤمنين لما قضت حجها بلغها- وهي عائدة- قتْل عثمان وخلافة علي، فقالت: قُتِل عثمان والله مظلوماً، والله لأطلبن بدمه..

فرجعت إلى مكة وخطبت الناس فقالت: (أيها الناس! إن الغوغاء من أهل الأمصار وأهل المياه وعبيد أهل المدينة اجتمعوا على هذا الرجل المقتول ظُلماً بالأمس، ونقموا عليه استعمال مَنْ حدثت سِنّه وقد استُعْمِل أمثالهم قبله، ومواضع من الحمى حماها لهم فتابعهم ونزل لهم عنها، فلمّا لم يجدوا حُجة ولا عُذراً بادروا بالعدوان، فسفكوا الدم الحرام، واستحلوا البلد الحرام والشهر الحرام، وأخذوا المال الحرام، والله لأصبع من عثمان خير من طباق الأرض أمثالهم، ووالله لو أن الذي اعتدوا به عليه ذنباً لخلص منه كما يخلص الذهب من خبثه أو الثوب من درنه إذا ماصوه (غسلوه) كما يُماص الثوب بالماء)..

وتبعها في رأيها عبد الله بن الحضرمي- عامل مكة-، ومَنْ هرب من بني أُمية من المدينة، وقدِم عليهم عبد الله بن عامر من البصرة، ويعلى بن مُنية من الكوفة، وتبعها أيضاً الزبير وطلحة، وكان كثير من الصحابة يرون أن أول الواجبات على المسلمين في هذا الوقت هو تَتَبُّع قَتَلة عثمان والقصاص منهم إقامةً لحدّ الله، ورأوا أنه لا يصح تأخيره مهما نتج منه، فكأن إقامة هذا الحد في عنق كل مسلم وهو مُلزَم بالقيام بما يُوَصِّل إليه..

ولم ير الزبير ولا طلحة هذا خروجاً على الإمام لأنه بيعة علي لم تنعقد حسبما اجتهدا، لأن كثيراً من الصحابة في المدينة وغيرها لم يبايعوا..

أما بيعتهما فكانت كُرْها والسيف على أعناقهما، وهذا على رأيهما لا تجب به طاعة، فاستقام رأيهم على قصْد البصرة، ودعوا عبد الله بن عمر للخروج معهم فَأَبَى..

وسار مع أم المؤمنين عائشة جمْع كثير، وكان يصلى بالناس عبد الرحمن بن عَتَّاب بن أَسِيد..

ولما قاربوا البصرة أرسلت عائشة عبد الله بن عامر ليُعَرِّف أهلها بقدومها.. ففعل.

أمّا عثمان بن حنيف أمير البصرة فإنه بعث إلى أم المؤمنين عمران بن حصين وأبا الأسود الدؤلي ليسألاها عن سبب قدومها، فلمّا وصلاها قالا: إن أميرنا بعثنا إليك لنسألك عن مسيرك فهل أنتِ مُخبرتنا؟

فقالت: ما مثلي يُغطي لبنيه الخبر؛ إن الغوغاء وأهل القبائل غزوا حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحدثوا فيه وآووا المحدثين؛ فاستوجبوا لعنة الله ولعنة رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ما نالوا من قتْل إمام المسلمين بلا تِرَةٍ ولا عُذر، فاستحلوا الدم الحرام وسفكوه وانتهبوا المال الحرام وأحلوا البلد الحرام والشهر الحرام، فخرجتُ في المسلمين أُعلمهم ما أتى هؤلاء، وما الناس فيه وراءنا، وما ينبغي لهم من الإصلاح.. هذه القصة، وقرأت: ﴿لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ[النساء:114]..

فتركاها وأتيا (طلحة) والزبير وقالا: ما أقدمكما؟

قالا: الطلب بدم عثمان.

فقالا: ألم تبايعا علياً؟!

قالا: والسيف على أعناقنا، وما نستقيله البيعة إن هو لم يَحُل بيننا وبين قَتَلة عثمان..

فرجع عمران وأبو الأسود إلى ابن حنيف وأخبراه الخبر، فصمم على منْع البصرة حتى يحضر علي، ثم أراد أن يعلم هل أحد في البصرة يُمالئ طلحة والزبير؛ فَدَسّ رجلاً إلى الناس فقال: (أيها الناس! أنا فلان، إن هؤلاء القوم إن كانوا جاءوا خائفين فقد جاءوا من بلد يأمن فيه الطير، وإن كانوا جاءوا يطلبون قَتَلة عثمان فما نحن قَتَلَته، فأطيعوني وردوهم من حيث جاءوا)..

فقام إليه أحد زعماء البصرة وقال: أَوَزَعموا أنَا قتلة عثمان؟ إنما جاءوا يستعينون بنا على قتلة عثمان منّا ومن غيرنا..

فعرف ابن حنيف أن لطلحة والزبير أنصاراً بالبصرة، فخرج بمَنْ معه حتى نزل ميسرة المربد، وأقبلت أم المؤمنين فنزلت ميمنته، وخطبت الناس- وكانت جهورية الصوت- فحمدت الله تعالى، ثم قالت: (كان الناس يتجنون على عثمان، ويُزْرُون على عُمّاله، ويأتوننا بالمدينة فيستشيروننا فيما يخبروننا عنهم فننظر في ذلك فنجده برياً تقياً وفياً، ونجدهم فَجَرَة غَدَرة كَذَبَة، وهم يحاولون غير ما يظهرون، فلمّا قووا كاثروه واقتحموا عليه داره واستحلوا الدم الحرام والشهر الحرام والبلد الحرام بلا تِرة ولا عُذر، إلا أن مما ينبغي- لا ينبغي لكم غيره- أَخْذ قَتَلة عثمان، وإقامة كتاب الله، ثم قرأت: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ[آل عمران:23]، فتبعها جمْع من أصحاب عثمان..

وأقبل عليها جارية بن قدامة السعدي وقال: يا أم المؤمنين! والله لقَتْل عثمان أهون من خروجك من بيتك على هذا الجمل عُرضة للسلاح، إنه قد كان لك من الله سُترة وحُرمة فهتكتِ سِتْرك وأَبَحْتِ حُرمتك، إنه مَنْ رأى قِتالك يرى قَتْلك، إن كنتِ أتيتنا طائعة فارجعي إلى بيتك وإن كنت أتيتنا مُكرهة فاستعيني بالناس..

ثم أقبل عليها حكيم بن جبلة من فرسان البصرة ومعه جمْع، فقاتل مَنْ معها، فأمرتهم بالكف والمدافعة، فلم ينتهِ حكيم، فأمرت أن يأتي الجيش مقبرة بني مازن في الجهة اليمنى، وحجز الليل بين الفريقين، فلمّا كان الصباح خرج حكيم يقدم جيشه وقاتَل إلى قريب المساء، فلمّا مسّهم حر السلاح تنادوا إلى الصلح حتى يرسلوا إلى المدينة مَنْ يعلم لهم أكانت بيعة طلحة والزبير طوعاً أم كُرهاً...

فإن ثبت أنهما أُكْرها ترك بن حنيف البصرة، وإن لم يكونا أُكْرها رجع الزبير وطلحة..

فأرسلوا لذلك كعب بن سوار قاضى البصرة، فلمّا قدِم المدينة قال: يا أهل المدينة! أنا رسول أهل البصرة إليكم أسألكم: أَأُكره طلحة والزبير على البيعة أم أتياها طائعيْن؟

فأجاب أسامة بن زيد: بأنهما أُكْرِها..

فلقي أسامة من والى المدينة سهل بن حنيف- أخي عثمان بن حنيف- إهانةً، وبلغ هذا الخبر علياً، فأرسل إلى عثمان بن حنيف يقول له: والله ما أُكْرها على فُرْقة، ولقد أُكْرِها على جماعة وفضْل، فإن كانا يريدان الخَلْع فلا عُذر لهما وإن كانا يريدان غير ذلك نظرنا ونظرا..

فقدِم كعب بن سوار ووافق قدومه وصول كتاب علي، فاخبر كعب بإكراه الزبير وطلحة على البيعة، فطلبا من ابن حنيف أن يخرج من البصرة، فامتنع مُحتجاً بكتاب علي..

فبيّته القوم ذات ليلة واستولوا على البصرة، وجعلوا على بيت المال عبد الرحمن بن أبي بكر وحبسوا ابن حنيف..

فبلغ ذلك حكيم بن جبلة فأقبل برجاله يريد نَصْره، وكلّم عبد الله بن الزبير طالباً منه أن يُخَلي سبيل عثمان، ويجلس في بيت الإمارة حتى يأتي علي، فأبى عليه ذلك..

فتقدم حكيم وقاتلهم حتى قُتِل كثير ممَّنْ معه وهرب بقيتهم..

فجاء الزبير وطلحة بمَنْ غزا المدينة منهم فقُتِلوا إلا حرقوص بن زهير فإن عشيرته منعته.

وكانت هذه الواقعة لخمس بقين من ربيع الآخر سنة ست وثلاثين وأقامت بعدها أم المؤمنين ومَنْ معها بالبصرة..

| حفظ | Download |
| حفظ | Download |
 
من الآية ٢٤٠ إلى ٢٤٤ - تفسير سورة البقرة
من الآية ٢٣٨ إلى ٢٣٩ - تفسير سورة البقرة
من الآية ٢٣٥ إلى ٢٣٧ - تفسير سورة البقرة
من الآية ٢٣٣ إلى ٢٣٤ - تفسير سورة البقرة
المجلس 17 - أثر الاختلاف في القواعد الأصولية