صفحة جديدة 1
الحمد لله الَّذي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى
وَدِينِ
الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِالله شَهِيداً، وأَشْهَدُ أَن لاَّ إلَهَ إِلاَّ
اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ
إِقْرَاراً بِهِ وَتَوْحِيداً.
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ
وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ (وأصحابه) (وصحبه)
وَسَلَّمَ تسليماً
مَزِيداً.
أمّا بعد..
فهذا اعْتِقَادُ الْفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ
الْمَنْصُورَةِ إِلَى قِيَامِ السَّاعَةِ: أَهْلِ السُّنَّةِ
وَالْجَمَاعَةِ..