فصل: في العذر بالجهل والتأويل
63- وَاحْذَرْ لَدَى الْحُكمِ عَلَى الْمُعَيَّنِ
فَلَيسَ كَالنَّوِعِ لَدَى التَّبَيُّنِ
64- فَالْعُذْرُ بِالْجَهْلِ وَبِالتَّأَوُّلِ
لِلْمُسلِمين وَاجِبٌ فَلْتَقْبَلِ
الخاتمة
65- وَتَمَّ ذَا النَّظْمُ بِحَمْدِ رَبِي
أَبْيَاتُه (أُسْدٌ) فَقُلْ لِي حَسْبي